بعد الخرجات الإعلامية التي خرج فيها الملقب ب ً بوتزكيت ً و التي صرح فيها أنه مسنود من ً السبع ً وأنه لا يخشى ً الكلاب ً على حد قوله وكذلك إتهامه الصريح و الواضح لرئيس المحكمة الإبتدائية لكلميم بالسمسرة لحساب المجلس الأعلى للقضاء، وكذا التماطل في التحقيق النزيه و الشامل في كل المعطيات التي قدمتها تنسيقية الدفاع عن ضحايا بوتزكيت .
يتبين أن القضاء في تيزنيت و أكدير وكلميم متورط فعلا في ملفات الترامي على أراضي الفقراء،وسكوته وتماطله هذا يبين أنه يبحث عن مخرج في هذه القضية .
والسؤال هو ً هل سيُنصف الضحايا من العدالة المغرية ؟ أم سينصفون من العدالة الإلاهية ؟
يتبين أن القضاء في تيزنيت و أكدير وكلميم متورط فعلا في ملفات الترامي على أراضي الفقراء،وسكوته وتماطله هذا يبين أنه يبحث عن مخرج في هذه القضية .
والسؤال هو ً هل سيُنصف الضحايا من العدالة المغرية ؟ أم سينصفون من العدالة الإلاهية ؟
0 التعليقات:
إضغط هنا لإضافة تعليق
إرسال تعليق
Blogger Widgets